شبكات التواصل الإجتماعي وتأثيرها على اللّغة العربية عند الشباب الجزائري
يشهد العالم عبر محطات تاريخية مختلفة تطوّ رات متعدّدة في شتى ميادين الحياة، بالأخصّ - -
تلك التي تهمّ مجال تكنولوجيا الاتصال والمعلومات التي نقلت المجتمعات وحولتها من مجتمعات زراعية
إلى صناعية ثم معلوماتية ثم رقمية، يكاد يكون الاتصال بين الأفراد والجماعات فيها مستحيلا.
كيف لا؟ وهي التي سهلت كل أشكال الاتصال وبسطتها أمام مستخدميها، بأدواتها وطرقها
وكيفيتها المختلفة والمتنوعة في نقل وتخزين المعلومات واسترجاعها، كما هو الشأن عند استخدام جهاز
الحاسوب والهاتف المحمول ... إلخ.
ولعل الأنترنيت، بخصائصها ومميزاتها كانت ولازالت منذ ظهورها - في الولايات المتحدة
الأمريكية في ) 0691 م( في مقدمة كل وسائل وتقنيات وتكنولوجيا الاتصال والمعلومات الحديثة، التي -
استقطبت اهتماما وانتباها أكبر من غيرها لما لها من تأثير على طبيعة مستخدميها وسلوكياتهم )مرسل،
متلقي(، إذ وفرت حريّة أكبر للأفراد والجماعات في اختيار المواد المرغوب نشرها وتلقيها بالكيفية التي
يريدها المستخدم، وفي الوقت الذي يناسبه، وكسرت بذلك الحدود المعرفية والحواجز الجغرافية
والزمنية، حتى أصبح بمقدور أي شخص ومن أيَ مكان الحصول على المعلومات التي يرغب فيها
بمجرد تعامله معها، وذلك من خلال فضاءات ومساحات النشر الإلكتروني المتاحة عبر مجموع
الخدمات والأنظمة الإلكترونية المتوفرة على الشبكة، كالبريد الإلكتروني وغرف الدردشة والمواقع
والمدونات والنوادي الإلكترونية، والشبكات الاجتماعية...إلخ وأصبحت بذلك الأنترنيت بما توفره من
خدمات ملجأ كل باحث ودارس على مختلف الأعمار، بل كل من هم في بحث عن المعلومات كيفما
كانت وأينما وجدت.
يشهد العالم عبر محطات تاريخية مختلفة تطوّ رات متعدّدة في شتى ميادين الحياة، بالأخصّ - -
تلك التي تهمّ مجال تكنولوجيا الاتصال والمعلومات التي نقلت المجتمعات وحولتها من مجتمعات زراعية
إلى صناعية ثم معلوماتية ثم رقمية، يكاد يكون الاتصال بين الأفراد والجماعات فيها مستحيلا.
كيف لا؟ وهي التي سهلت كل أشكال الاتصال وبسطتها أمام مستخدميها، بأدواتها وطرقها
وكيفيتها المختلفة والمتنوعة في نقل وتخزين المعلومات واسترجاعها، كما هو الشأن عند استخدام جهاز
الحاسوب والهاتف المحمول ... إلخ.
ولعل الأنترنيت، بخصائصها ومميزاتها كانت ولازالت منذ ظهورها - في الولايات المتحدة
الأمريكية في ) 0691 م( في مقدمة كل وسائل وتقنيات وتكنولوجيا الاتصال والمعلومات الحديثة، التي -
استقطبت اهتماما وانتباها أكبر من غيرها لما لها من تأثير على طبيعة مستخدميها وسلوكياتهم )مرسل،
متلقي(، إذ وفرت حريّة أكبر للأفراد والجماعات في اختيار المواد المرغوب نشرها وتلقيها بالكيفية التي
يريدها المستخدم، وفي الوقت الذي يناسبه، وكسرت بذلك الحدود المعرفية والحواجز الجغرافية
والزمنية، حتى أصبح بمقدور أي شخص ومن أيَ مكان الحصول على المعلومات التي يرغب فيها
بمجرد تعامله معها، وذلك من خلال فضاءات ومساحات النشر الإلكتروني المتاحة عبر مجموع
الخدمات والأنظمة الإلكترونية المتوفرة على الشبكة، كالبريد الإلكتروني وغرف الدردشة والمواقع
والمدونات والنوادي الإلكترونية، والشبكات الاجتماعية...إلخ وأصبحت بذلك الأنترنيت بما توفره من
خدمات ملجأ كل باحث ودارس على مختلف الأعمار، بل كل من هم في بحث عن المعلومات كيفما
كانت وأينما وجدت.
تعليقات: 0
إرسال تعليق