-->

تحميل رسالة ماجستير بعنوان: استخدامات طلبة الجامعات الفلسطينية لشبكات التواصل الاجتماعي والإشباعات المتحققة دراسة میدانیة

تحميل رسالة ماجستير بعنوان: استخدامات طلبة الجامعات الفلسطينية لشبكات التواصل الاجتماعي والإشباعات المتحققة دراسة میدانیة

تحميل رسالة ماجستير بعنوان: استخدامات طلبة الجامعات الفلسطينية لشبكات التواصل الاجتماعي والإشباعات المتحققة دراسة میدانیة
 تهدف هذه الدراسة التعرف إلى استخدامات طلبة الجامعات الفلسطینیة لشبكات التواصل الاجتماعي والإشباعات المتحققة وما دوافع طلبة الجامعات لاستخدام شبكات التواصل الاجتماعي ومدى الثقة بمعلوماتها وما هي المقترحات للاستفادة من شبكات التواصل الاجتماعي. وتندرج الدراسة ضمن الدراسات الوصفیة، واستخدم الباحث منهج الدراسات المسحیة "مسح جمهور وسائل الإعلام" معتمد اً على نظریة الاستخدامات والإشباعات، واستخدم صحیفة الاستقصاء كأداة رئیسة لجمع البیانات من المبحوثین، والمقابلة كأداة ثانویة، وقد أجریت الدراسة على عینة قوامها 390 مفردة موزعین على طلبة الجامعات الفلسطینیة النظامیة بقطاع غزة وهي (الجامعة الإسلامیة . 2013/11/30- 29 - وجامعة الازهر و جامعة الأقصى) بتاریخ 28 توصلت الدراسة إلى أن 90 % من المبحوثین یستخدمون شبكات التواصل الاجتماعي، وبینت الدراسة ان الفیس بوك هو أكثر شبكات التواصل الاجتماعي استخدام اً بنسبة 95 % من العینة، تلاه الیوتیوب بنسبة % 59.4 ، ثم جوجل (بلص) بنسبة % 28.8 ، ثم التویتر بنسبة .%27.1 وتصدر دافع التواصل مع الزملاء والأصدقاء في الداخل والخارج سبب استخدام شبكات التواصل، تلاه دافع الحصول على المعلومات واكتساب خبرات، ثم دافع التسلیة وقضاء أوقات الفراغ.
وكشفت الدراسة عن وجود فروق في الاستخدام لصالح الذكور، كما كشفت عن فروق لصالح طلبة جامعة الأزهر في الاستخدام. وبینت الدراسة أن الموضوعات الترفیهیة تصدرت أبرز الموضوعات التي یطالعها المبحوثون بنسبة 70.57 %، تلاها الموضوعات الاجتماعیة بنسبة 62 %، ثم الموضوعات .% الثقافیة بنسبة 61,4 تصدرت إشباعات التفاعل الاجتماعي بنسبة 33.2 %، تلتها إشباعات مراقبة البیئة بنسبة .% 27.3% ، ثم إشباعات المشاركة بالرأي بنسبة 23.8 %، وأخی رًا إشباعات التسلیة بنسبة 20.1 وأوضحت الدراسة أن مستوى الثقة بشبكات التواصل الاجتماعي تأتي بدرجة متوسطة، وأن
شبكات التواصل الاجتماعي أثرت على متابعة وسائل الإعلام الأخرى.


لتحميل الدراسة اضغط هنا

إرسال تعليق