-->

تحميل رسالة ماجستير 2015 : صورة تركيا في الصحف اليومية الفلسطينية : دراسة تحليلية مقارنة

تحميل رسالة ماجستير 2015 : صورة تركيا في الصحف اليومية الفلسطينية : دراسة تحليلية مقارنة



هدفت الدراسة إلى التعرف على الصورة الإعلامیة التي ترسمها الصحف الفلسطینیة عن . الجمهوریة التركیة، على مدار 4 أعوام، تمتد ما بین 1 ینایر 2010 وحتى 31 دیسمبر 2013 واستخدمت الدراسة مناهج: المسح، والمقارن، والتاریخي، واعتمدت على نظریة "ترتیب الأولویات" (الأجندة)، واستخدمت أداة استمارة تحلیل المضمون، ضمن منهج المسح في الحصول على البیانات، وتحلیل النتائج، في حین كانت عینة الدراسة، صحیفتان فلسطینیتان، هما فلسطین، والحیاة
الجدیدة.
وتوصلت الد ا رسة إلى مجموعة من النتائج أهمها:
-1 أظهرت نتائج الدراسة التحلیلیة أن صورة "الدولة الداعمة للشعب الفلسطیني"، جاءت في المرتبة الأولى بنسبة 62.69 %، في صحیفتي الدراسة، وجاء في المرتبة الثانیة صورة الدولة القویة .% اقتصادیا، بنسبة 14.5 %، اوحتلت صورة الدولة المحایدة نسبة 8.54
-2 رغم الاختلاف الفكري والسیاسي بین الصحیفتین، أظهرت الدراسة أنهما اتفقتا على إظهار صورة إیجابیة عن تركیا من خلال الموضوعات التي نشرتاها خلال فترة الدراسة، حیث استحوذ "الاتجاه الایجابي"، على نسبة 56 % من موضوعات الدراسة، بینما حصل الاتجاه المحاید على نسبة .% %42.7 ، وحصل الاتجاه السلبي على نسبة 1.3
-3 أظهرت الدراسة أن صحیفة فلسطین اهتمت أكثر من صحیفة الحیاة الجدیدة، بالقضایا المتعلقة بتركیا، وحرصت على رسم صورة إیجابیة عن تركیا من خلال تغطیتها.
-4 أظهرت الدراسة أن غالبیة ك تّاب المقالات حرصوا على رسم صورة إیجابیة عن تركیا من خلال مقالاتهم الصحفیة.
-5 تصدر حادث "أسطول الحریة"، اهتمام صحیفتي الدراسة، بنسبة 44 %، فیما حل في المركز .% الثاني، فئة" القضایا التركیة الداخلیة"، بنسبة 17.34
-6 اهتمت صحیفة الحیاة الجدیدة بتناول الأحداث المتعلقة بالشؤون التركیة الداخلیة، بطریقة غلب علیها "الحیاد"، أكثر من اهتمام صحیفة فلسطین بهذه القضیة، في حین اهتمت صحیفة فلسطین، بقضایا الدعم التركي لفلسطین، بشكل أكبر من صحیفة الحیاة الجدیدة.
-7 أظهرت النتائج أن صحیفتي الدراسة اعتمدتا على وكالات الأنباء العالمیة بنسبة 45.3 %، تلاها .% "المندوبون والمراسلون" بنسبة 26.9 %، ثم "كتاب المقالات الصحفیة"، بنسبة 19.4
-8 رغم الصورة الإیجابیة التي تعاملت معها صحیفتا الدراسة مع موضوعات تركیا، لكنها لم تستخدم العناصر التیبوغرافیة لإبراز موضوعاتها بشكل كبیر.


لتحميل الدراسة كاملة اضغط هنا

إرسال تعليق